التقى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع السيد " ألكسندر دي كرو " رئيس وزراء بلجيكا، ـ جريدة الهرم المصري نيوز

 

المكتب العلمي للمحاسبة والمراجعة 

بقلم المحاسب القانوني \ ياسر عيد

<<< الوسية ،،، ؟؟؟،،، >>>

   كلمه تعبر عن الإستبداد والدكتاتورية فى حكم عباد الله فى الأرض ، وما يلحق من ظلم للعباد فى أوطانهم ، نتيجة إستغلال أصحاب الثروات والنفوذ ، فى إستعباد الفقراء وسخريتهم لخدمتهم ، دون مراعاة أن كل الخلق عباد لمخلوق واحد لا فرق بين الأبيض والأسود ، ولا بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى .

  أبشع شيء لما يحس العبد أنه غريب فى موطنه ، وأنه محبوس الأنفاس حتى لا يستطيع أن يعبر عن نفسه ، حتى ولو بكلمه حتى يشعر أنه له كلمه فى موطنه ، وأيضا حقوق فى موطنه مهدره بسبب أنه فقير ، وأن حقه فى أرث موطنه منهوب ، لأصحاب النفوذ والثروات ، على رغم أن عبد فى هذا الموطن له فى أرث موطنه لأنه ليست عزبه لأصحاب النفوذ والثروات يقسموها كيفما شاؤا .

  أيضا ،،، من البشع أنك حتى فى تمنى الوظيفه لا تستطيع الوصل له رغم تفوقك وإجتهادك ، بحجة أنك ليس من أصحاب النفوذ أو أصحاب الثروات ، كل هذا وأنت فى موطنك ، قيود وضعها أصحاب النفوذ المريضه بمرض الحقد والغل والكره والسخط على خلق العباد ، وأن هذه الأمراض تعبر على نقص فى هؤلاء وتمردهم على كون الله ، كما تمرد أبليس على السجود لخلق الله أدم عليه السلام .

  بسبب هؤلاء المرضى ،،، أصبح كل شيء بثمن إلا العبد الفقير ، الغنى عند الخالق ، أصبح يسود الأن لفظ القيمه ، تشتري بكام ، تتعالج بكام أصبح الصحة والعلاج يفط إستثمارى ، من لا يملك مال للعلاج يموت ، اصبح العبد الفقير كل توسله للخالق الجبار القهار ، عن طريق أسبرينه ويفوض أمره لله ، وبأمر الله يشفى ، لكن الغني وصاحب النفوذ ، ليس مرتاح البال ، نائم يتركب ماذا سوف ؟؟؟ إذا أغفل هل ملك الموت سوف يأتى ويترك المال والجاه ، لمين ، هل العبيد الذي سخر منهم ونهب ثرواتهم سوف يحرق قصره ، ماذا ؟؟؟ 

  مهما كان ،،، ولما كان ،،، الظالم فى عز جبروته ، أنه لا شيء يذكر أمام رب العزه ، وحين قال الخالق لمن الملك اليوم ،،، لله الواحد القهار ،،، الذى قال " " " أين الملوك أين أبناء الملوك & أين الجبابره أين أبناء الجبابره & أين من عاشوا فى ملكي ونكروه " " " ،،،، لمن الملك اليوم ،،، لله الواحد القهار .

  أصبح التعليم ،،، بسبب هذا الفساد نشاط تجاري الدفع لكي تنجح وتجتاز الأختبار ، أم من لا يملك المال لا يتعلم ، حتى التعليم الذي هو السبيل لعلو شأن الوطن دمر بسبب الفساد الذي عشش من قرون مضت ، يهاجم فى سبيل تدمير العباد وقتل طموحات الشباب وأمالهم ، لكي كل صاحب نفوذ يحافظ على نفوذه ، لكن السؤال المهم الذي أن يسأله لنفسه هل هو ضامن أن النفس الخارج منه سوف يعود ، هل هو مخلد ، إذا كان خير الخلق مات ، " بسم الله الرحمن الرحيم ،،، أنك ميت وأنهم ميتون ،،، " ، حتى المدرس نفسه لا يرحم الطالب الغلبان من قيمة الحصه ، ولا حتى يقوم بمهمته فى الشرح فى الحصه بما يرد الله ورسوله حتى لايقحم الطالب الفقير فى أجباره على الدخول فى الدرس ، لكن للأسف منظومة عشش فيه الفساد الخسه ، لكن لله الأمر من قبل ومن بعد ،،،

  لقد نجح الفساد مؤقتا وليس ، نهائيا ،،، فى جعل العباد يأسين من الحياة الكل ينتظر لحظة الفرج من الله سواء بالموت أو الفرح حتى يطمئنوا على أبنائهم ، لكن لابد من يوم جديد يأتي بفجر مشرق فيه الخير والإنتقام من الجبابره ، لأن الخالق سبحانه وتعالى قال ،،، بسم الله الرحمن الرحيم " لابد من يوم تشخص فيه الأبصار ،،، وستردون إلى الغيب والشهادة " ، فمهم طالت دولة الظلم والباطل فعمره قصير ، وأن الفاسدين يعلموا علم اليقين بذلك ، لكن الله طفى على قلوبهم الجحود لا يروا إلابريق الدنيا من مال ونفوذ حتى تناسوا اليوم الموعود فى الدنيا ، حتى يرى العباد قدرة الخالق ، كما فعل مع من قبلهم من القرون السابقه ، الذين قهروا الخلق فى النهب والسلب وكشف عوراتهم وأستحوا نسائهم وأولادهم ،،،، 

  حتى بعث الخالق جنوده التى لا تعد ولا تحصى وقضوا عليهم بأيات معجزات مذكوره فى كتاب الله الموجود حتى يرث الله الأرض وما عليه .  

      

  مقولة الفاروق تكتب بماء الذهيب حتى أبد الدهر ، ويرث الخالق الأرض وما عليها ،

يا عمرو " " ،،،،، متى أستعبدتم الناس وقد والدتهم أمهاتهم أحرار ،،، " "

الفاروق عمر بن الخطاب ،،، والخوف من الوعيد ))) 

  يار أمير المؤمنين ،،، " " " قد أغلظت بي ، ألا تخشى الناس يجأروا علينا ، إذا كانت جرائتهم فى الحق فذلك ما نريد ، يا عمرو ليست هيبة الحكم فى ترويع الناس ، لكن فى كف الظالم ، وأخذ الحق للضعيف فيرتدع القوي و يأمن الضعيف ، ويعتصم الناس بالدوله بدلا من أن يعتصموا منها ويحفظون أميرهم القوي العادل بحفظ أنفسهم به ، وليس وراء ذلك إلا ضياع الحاكم والمحكوم معا <<<< " " " 

وصية الفاروق لأصحاب السلطه والنفوذ ،،،

   ((( وما أصبحت أخاف على نفسي إلا أماراتكم ، وديت لو خرجت منها كفافة لا علي ولا لي ، و الآن لايظهرني ما أنا فيه ، من أمر المسلمين والولاية من بعدي حتى لا يختلف الناس ، وقد جعلته شورى فى سته مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو عنهم راضي ،،،

<<< أيما رجل منكم ولي هذا الأمر فليتقي الله ولا يحمل قومه على رقاب المسلمين ، أوصيه بالمهاجرين الأولين خيرا ، وأوصيه بالأنصار خيرا فيقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم ، وأوصيه بأهل الأمصال خير فإنهم رديء العدو وجباة الفريق ، وأوصيه بأهل البادية خيرا فإنهم أصل العرب ومادة الإسلام ، وأوصيه بأهل الذمة خيرا فنقاتل من ورائهم ولا يكلفهم فوق تقاتهم، أناشدكم الله أن ترحمتم على جماعة المسلمين ، أجللتم كبيرهم ورحمتم صغيرهم ، ووقرتم عالمهم ، ولا تضربوهم فتذلوهم ، فلا تستأثرو عليهم بالفيل فتغضبوهم ، ولا تجعلوا المال دولة بين الأغنياء ، ولا تغلقوا أبوابكم دون الناس فيأكل قويهم ضعيفهم ،،، هذه وصيتي لمن يخلفني ،،، >>> )))  

1- النمرود أنتهت قصته ، بجند من جنود الله ، بعوضه ،

2- فرعون أنتهت قصته ، بجند من جنود الله ، الغرق فى الماء الذى نشربه،

3- أبره الذي أراض هدم الكعبه أنتهت قصته ، بجند من جنود الله ، حجارة من سجل ،

4- قارون بكل ثرواته وقصورة أنتهت قصته ، بجند من جنود الله ، بخسف الأرض ،

  أليس بهذا يتعظ الجبابره من ظلم العباد ، ويا ويل الظالم من دعوة المظلوم أو العبد الضعيف الذي لا حول ولا قوة ، الذي يرفع وجهه ويدية للخالق ويقول يارب فوضت أمري لك من هذا الظالم المفترى ، ليس بينه وبين القهار حجاب ، الذي قال فى حديث قدسي " وعزتى وجلالي لأنتقمنا من الظالم أن أجلا أم عاجل ، وأنتقمنا من رأى مظلوم وقدر أن ينصره ولم يفعل ،،،           

    أين حكام العرب من يوم تشخص فيه الأبصار ،،، ومن الوعيد ،،،،

  بهذا يعود الولاء والإنتماء والأمانه والثقة والمصداقية والمواطنه ====== يتحقق الهدف .

  وقديما قالوا ،،،

 <<< يوما ما ..... ستأتي رياح الحقيقة لتعصف رماد الكذب الذى يغطي الوجوه >>>

لكن الله بالمرصاد ومهما طال الظلم عمره قصير ،،،، وسوف يأتى يوم الحساب ، وأنه لقريب ،،،،   

  وأخــــــيرا وليس النهاية ،،، الحق سوف ينتصر ولوبعد حين ،،، ولابـــــــــــــد من الليل يتبعه نهار؛؛؛      

  والله والمستعان ،،،، والله ولى التوفيق ،،،

        ما أصدت به إلا وجه الله ______ بغرض الإصلاح ،،،، ،،،، ،،،، 

            فإن أصبت فمن فضل الله ، وإن أخطأت فمن نفسي ،،،،

#هدفنا_اصلاح_المنظومة_الضريبية_لجذب_انتماء_المجتمع_الضريبي

             تليفون ،،،، " 01143302215 "